الآن ما قد يصعق الكثير قصة سبي نوبخذنصر بالقران الكريم وسبب غزو نبخذ نصر لليهود؟؟وما الربط بين سيدنا محمد وبني اسرائيل و النبي ارميا الان اقراوا معي من تفسير القرطبي تفسير هذه الايات من سورة الانبياء
لطلما سمعنا قول بني اسرائيل وهم شعب الله المختار لانه اجتمع بهم النبؤة والملك والمتصفح للتوراة يجد لطالما كتب عن ميراث بني اسرائيل فهو ميراث ابيهم ابراهيم لكن هل هم ورثة سيدنا ابراهيم فقط ؟وهل معقولة ان يكون لاولاد لوط ميراث ويحرم اولا د بكره اسماعيل وهو المبارك كدلك بالتوراة وتنبئ له بان من سبطه يكون 12 ملكا ..واذا عرفنا ان كذلك لسبط العيص نبي وهو يونس المسمى يونان او ذو النون وعرفنا ملوك الروم ابناء العيص وماذا عن سيدنا اسماعيل اللذي شهدت له التوراة بانه سيرزق بامة عظيمة بها 12 ملكا عظيما وراينا الخلفاء الراشدين وبني امية و العباسين اللذين ملكوا شرق ومغارب الارض ونعلم حق العلم بنبؤة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اذا كذلك هم من شعب الله المختار ..الم تتضح الصورة بعد؟شعب الله المختار سلالة خليل الله ابراهيم اللذي دعى لابناءه بالصلاح والبركة ..الان المفاجئة اللتي لم سوف تصعق كل مسلم لم يكن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم النبي الوحيد من سبط اسماعيل بل كان هناك اثنان سبقوه بالنبوة هم شعيب بن مهدم وهو غير شعيب مدين وابنه حظور بن شعيب والان لاستعرض لكم الادلة الراسخة وترون اننا واليهود سواسية وماقيل عن اليهود هو كذلك عنا لكنهم يخفون الحق بلا هوادة عزيزي القارئ تصفح مايلي :
الآيات: 11 - 16 {وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما آخرين، فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون، لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون، قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين، فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين}
قوله تعالى: "وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة" يريد مدائن كانت باليمن. وقال أهل التفسير والأخبار: إنه أراد أهل حضور وكان بعث إليهم نبي اسمه شعيب بن ذي مهدم، وقبر شعيب هذا باليمن بجبل يقال له ضنن كثير الثلج، وليس بشعيب صاحب مدين؛ لأن قصة حضور قبل مدة عيسى عليه السلام، وبعد مئين من السنين من مدة سليمان عليه السلام، وأنهم قتلوا نبيهم وقتل أصحاب الرسول في ذلك التاريخ نبيا لهم اسمه حنظلة بن صفوان، وكانت حضور بأرض الحجاز من ناحية الشام، فأوحى الله إلى أرميا أن أيت بختنصر فأعلمه أني قد سلطته على أرض العرب وأني منتقم بك منهم، وأوحى الله إلى أرميا أن احمل معد بن عدنان على البراق إلى أرض العراق؛ كي لا تصيبه النقمة والبلاء معهم، فإني مستخرج من صلبه نبيا في آخر الزمان اسمه محمد، فحمل معدا وهو ابن اثنتا عشرة سنة، فكان مع بني إسرائيل إلى أن كبر وتزوج امرأة اسمها معانة؛ ثم إن بختنصر نهض بالجيوش، وكمن للعرب في مكان - وهو أول من اتخذ المكامن فيما ذكروا - ثم شن الغارات على حضور فقتل وسبى وخرب العامر، ولم يترك بحضور أثرا، ثم نصرف راجعا إلى السواد. و"كم" في موضع نصب بـ "قصمنا". والقصم الكسر؛ يقال: قصمت ظهر فلان وانقصمت سنه إذا انكسرت والمعني به ههنا الإهلاك. وأما الفصم (بالفاء) فهو الصدع في الشيء من غير بينونة؛ قال الشاعر:
كأنه دملج من فضه نبه في ملعب من عذاري الحي مفصوم
ومنه الحديث (فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا). وقوله: "كان ظالمة" أي كافرة؛ يعني أهلها. والظلم وضع الشيء في غير موضعه، وهم وضعوا الكفر موضع الإيمان.
قوله تعالى: "وأنشأنا" أي أوجدنا وأحدثنا بعد إهلاكهم "فلما أحسوا" أي رأوا عذابنا؛ يقال: أحسست منه ضعفا. وقال الأخفش: "أحسوا" خافوا وتوقعوا. "إذا هم منها يركضون" أي يهربون ويفرون. والركض العدو بشدة الوطء. والركض تحريك الرجل؛ ومنه قوله تعالى: "اركض برجلك" [ص: 42] وركضت الفرس برجلي استحثثته ليعدو ثم كثر حتى قيل ركض الفرس إذا عدا وليس بالأصل، والصواب ركض الفرس على ما لم يسم فاعله فهوم مركوض.
قوله تعالى: "لا تركضوا" أي لا تفروا. وقيل: إن الملائكة نادتهم لما انهزموا استهزاء بهم وقالت: "لا تركضوا" "وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم" أي إلى نعمكم التي كانت سبب بطركم، والمترف المتنعم؛ يقال: أترف على فلان أي وسع عليه في معاشه. وإنما أترفهم الله عز وجل كما قال: "وأترفناهم في الحياة الدنيا" [المؤمنون: 33]. "لعلكم تسألون" أي لعلكم تسألون شيئا من دنياكم؛ استهزاء بهم؛ قاله قتادة. وقيل: المعنى "لعلكم تسألون" عما نزل بكم من العقوبة فتخبرون به. وقيل: المعنى "لعلكم تسألون" أي تؤمنوا كما كنتم تسألون ذلك قبل نزول البأس بكم؛ قيل لهم ذلك استهزاء وتقريعا وتوبيخا. "قالوا يا ويلنا" لما قالت لهم الملائكة: "لا تركضوا" ونادت بالثارات الأنبياء! ولم يروا شخصا يكلمهم عرفوا أن الله عز وجل هو الذي سلط عليهم عدوهم بقتلهم النبي الذي بعث فيهم، فعند ذلك قالوا "يا ويلنا إن كنا ظالمين" فاعترفوا بأنهم ظلموا حين لا ينفع الاعتراف. "فما زالت تلك دعواهم" أي لم يزالوا يقولون: "يا ويلتا إنا كنا ظالمين". "حتى جعلناهم حصيدا" أي بالسيوف كما يحصد الزرع بالمنجل؛
قوله تعالى: "وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة" يريد مدائن كانت باليمن. وقال أهل التفسير والأخبار: إنه أراد أهل حضور وكان بعث إليهم نبي اسمه شعيب بن ذي مهدم، وقبر شعيب هذا باليمن بجبل يقال له ضنن كثير الثلج، وليس بشعيب صاحب مدين؛ لأن قصة حضور قبل مدة عيسى عليه السلام، وبعد مئين من السنين من مدة سليمان عليه السلام، وأنهم قتلوا نبيهم وقتل أصحاب الرسول في ذلك التاريخ نبيا لهم اسمه حنظلة بن صفوان، وكانت حضور بأرض الحجاز من ناحية الشام، فأوحى الله إلى أرميا أن أيت بختنصر فأعلمه أني قد سلطته على أرض العرب وأني منتقم بك منهم، وأوحى الله إلى أرميا أن احمل معد بن عدنان على البراق إلى أرض العراق؛ كي لا تصيبه النقمة والبلاء معهم، فإني مستخرج من صلبه نبيا في آخر الزمان اسمه محمد، فحمل معدا وهو ابن اثنتا عشرة سنة، فكان مع بني إسرائيل إلى أن كبر وتزوج امرأة اسمها معانة؛ ثم إن بختنصر نهض بالجيوش، وكمن للعرب في مكان - وهو أول من اتخذ المكامن فيما ذكروا - ثم شن الغارات على حضور فقتل وسبى وخرب العامر، ولم يترك بحضور أثرا، ثم نصرف راجعا إلى السواد. و"كم" في موضع نصب بـ "قصمنا". والقصم الكسر؛ يقال: قصمت ظهر فلان وانقصمت سنه إذا انكسرت والمعني به ههنا الإهلاك. وأما الفصم (بالفاء) فهو الصدع في الشيء من غير بينونة؛ قال الشاعر:
كأنه دملج من فضه نبه في ملعب من عذاري الحي مفصوم
ومنه الحديث (فيفصم عنه وإن جبينه ليتفصد عرقا). وقوله: "كان ظالمة" أي كافرة؛ يعني أهلها. والظلم وضع الشيء في غير موضعه، وهم وضعوا الكفر موضع الإيمان.
قوله تعالى: "وأنشأنا" أي أوجدنا وأحدثنا بعد إهلاكهم "فلما أحسوا" أي رأوا عذابنا؛ يقال: أحسست منه ضعفا. وقال الأخفش: "أحسوا" خافوا وتوقعوا. "إذا هم منها يركضون" أي يهربون ويفرون. والركض العدو بشدة الوطء. والركض تحريك الرجل؛ ومنه قوله تعالى: "اركض برجلك" [ص: 42] وركضت الفرس برجلي استحثثته ليعدو ثم كثر حتى قيل ركض الفرس إذا عدا وليس بالأصل، والصواب ركض الفرس على ما لم يسم فاعله فهوم مركوض.
قوله تعالى: "لا تركضوا" أي لا تفروا. وقيل: إن الملائكة نادتهم لما انهزموا استهزاء بهم وقالت: "لا تركضوا" "وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم" أي إلى نعمكم التي كانت سبب بطركم، والمترف المتنعم؛ يقال: أترف على فلان أي وسع عليه في معاشه. وإنما أترفهم الله عز وجل كما قال: "وأترفناهم في الحياة الدنيا" [المؤمنون: 33]. "لعلكم تسألون" أي لعلكم تسألون شيئا من دنياكم؛ استهزاء بهم؛ قاله قتادة. وقيل: المعنى "لعلكم تسألون" عما نزل بكم من العقوبة فتخبرون به. وقيل: المعنى "لعلكم تسألون" أي تؤمنوا كما كنتم تسألون ذلك قبل نزول البأس بكم؛ قيل لهم ذلك استهزاء وتقريعا وتوبيخا. "قالوا يا ويلنا" لما قالت لهم الملائكة: "لا تركضوا" ونادت بالثارات الأنبياء! ولم يروا شخصا يكلمهم عرفوا أن الله عز وجل هو الذي سلط عليهم عدوهم بقتلهم النبي الذي بعث فيهم، فعند ذلك قالوا "يا ويلنا إن كنا ظالمين" فاعترفوا بأنهم ظلموا حين لا ينفع الاعتراف. "فما زالت تلك دعواهم" أي لم يزالوا يقولون: "يا ويلتا إنا كنا ظالمين". "حتى جعلناهم حصيدا" أي بالسيوف كما يحصد الزرع بالمنجل؛
والان لنخرج المعلومات المهمة مما سبق تتحدث الاية عن قرية حضور كان بها نبي اسمه شعيب قتله اهله و قبر شعيب وهوغير شعيب مديان قبر هذا في جبل ضنين وحدد القرطبي قبر شعيب بجبل ضنن باليمن وحدد قرية حضور بالحجاز بقرب الشام
والان ضنن او صنن او صنين او سينين حيث ض تقلب الى صاد او سين او زين بالعبرية مثل اضحاك هي اسحاق
وأورد أهل الأخبار قصصاً عن "حضورا"، فذكروا أن "حضورا" كانوا يقيمون بالرسّ، و كانوا يعبدون الأوثان، وبعث إليهم منهم نبي منهم اسمه "شعيب بن ذي مهرع"، فكذبوه، وهلكوا.
وهنالك عدة مواضع يقال لها "الرس" منها موضع باليمامة، وموضع كان فيه ديار نفر من ثمود.
وورد في القرآن الكريم "اصحاب الرس"، مع عاد وثمود، وذهب المفسرون إلى أنهم كانوا جماعة "حنظلة"، وهو نبي، فكفروا به ورسّوه في البئر إلى غير ذلك من الأقوال.
ويظهر من القران الكريم أن "أصحاب الرس" كانوا مثل جماعة عاد وثمود في الطبقة، أي في زمانهم، وأنهم هلكوا أيضاً. وقد ذكر بعض أهل الأخبار أن نبي "أصحاب الرس" هو "خالد بن سنان"، وقد ذكروا أن الرسول ذكره، فقال فيه: " ذاك نبي ضيّعة قومه".
وذكر "الهمداني" أن "حنظلة بن صفوان" كان نبياً في اليمن، وقد أرسل إلى سبأ، وكان من "الأقيون"، وهم بطن دخل في "حمير"، وذكر أنه وجدت عند قبره هذه الكتابة: "أنا حنظلة بن صفوان. أنا رسول الله. بعثني الله إلى حمير وهمدان والعريب من أهل اليمن، فكذبوني وقتلوني". وأنه أنذر قومه "سبأ" برسالته فكذبوه، فلما كذبوه، أرسل الله عليهم سيل العرم.
وذكر "الهمداني" أيضاً نقلاَ عن "ابن هشام" أن "حنظلة بن صفوان ابن الأقيون"، هو، نبي الرَّسِّ، والرس بناحية صيهد، وهي بلدة منحرفة ما بين بيحان ومأرب والجوف، فنجران فالعقيق فالدهناء، فراجعاً إلى حضرموت. وذكر أيضاً أن الرس، بمعنى البئر القليلة الماء، وأن أهل الرس قبائل من نسل أسلم ويامن أبو زرع ورعويل وقدمان، وهم من نسل قحطان. وقد كذبوا نبيهم "حنظلة" وقتلوه وطرحوه في بئر رس ماؤها.
وروى أهل الأخبار أن "بختنصر" "نبوخد نصر" غزا أهل "حضور" "حضوراء" وأعمل فيهم السيف وأجلى خلقاً منهم إلى أماكن أخرى، لأنهم كفروا وجحدوا نبوة نبي منهم أرسله الله إليهم، وهو "شعيب بن مهدم بن ذي مهدم بن المقدم بن حضور"، ولم يصدقوه، وكانوا أصحاب بطش وشدة وغلظة. فلما قتلوه، أوحى الله إلى نبي في عصره هو "برخيا بن اخبيا بن رزنائيل ابن شالتان"، وكان من سبط "يهوذا بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل"،أن يأتي "بختنصر"، فيأمره بغزو "العرب الذين لا أغلاق لبيوتهم ولا أبواب"، ويطأ بلادهم بالجنود، فيقتل مقاتلهم، ويستبيح أموالهم. فأقبل "برخيا" من نجران، حتى قدم على "بختنصر"، وذلك في زمان "معد بن عدنان"، فوثب "بختنصر" على من كان في بلاده من العرب، وجمع منَ ظفر به منهم، فبنى لهم حيراً على النجف وحفظة، ثم ضمهم فيه، وكل بهم حرساً وحفظة، ثم سار في بلاد العرب فالتقى بعدنان بذات عرق، فهزم "بختنصر" عدنان، وسار إلى "حضور"، فانهزم الناس وفروا فرقتين: فرقة أخذت إلى "ريسوب" وعليهم "عك"، وفرقة قصدت وبار.
أما الذين بقوا في "حضور"، وحاربوا "بختنصر" فقد احصدتهم السيوف. ثم رجع ملك بابل بما جمع من السبايا، فألقاهم بالأنبار، وخالطهم بعد ذلك النبط، ومات عدنان. فلما مات "بختنصر"، خرج "معدّ بن عدنان" حتى أتى مكة، ثم ذهب إلى "ريسوب" فاستخرج أهلها، وسأل عمن بقي من ولد "الحارث بن مضاض الجرهمي" وهو الذي قاتل درس العتق، فأفنى أكثر جرهم على يديه - فقيل: بقي "جرشم بن جلهمة"، فتزوج معد ابنته "معانة"، فولدت له "نزاراً".
وأهل حضور الذين قتلوا نبيهم، وقتلهم "بختنصر" هم شعب من أهل اليمن على رأي الأخباربين، كانوا يقيمون الحضور أو "حضوراء". وفي اليمن موضع يسمى "حضور"، ينسبه أصحاب الأخبار إلى "حضور بن عدي بن مالك بن زيد بن سدد بن حمير بن سبأ"، وذكروا أنه المكان الذي قصده "بختنصر"، فقتل أهله. وعلى هذا المكان مسجد يزار حتى اليوم، يقال له مسجد شعيب نبي اصحاب الرسّ. وهو جبل من جبال اليمن المقدسة،قال الهمداني: "وأما الجبال المقدسة عند أهل اليمن، فجبل حضور وصنّين ورأس بيت فائش من رأس جبل تخلى ورأس هنوم ورأس تعكر ورأس صبر. وفي رؤوس هذه الجبال مساجد مباركة مأثورة".
وأرى أن قداسة هذه الجبال وردت إليها من الأيام التي سبقت الإسلام،
وقد اعتمد رواة خبر غزو "بختنصر" لأهل )حضور( على ما جاء عن "ابن الكلبي" و "ابن إسحاق ونفر آخر من عرفوا بروايتهم هذا النوع من الروايات التي تعرف من معين الإسرائيليات. وما بنا حاجة أبداً إلى البحث في أسماء رواته لمعرفة صلته بالتوراة. فالمسألة جد واضحة. خذ التوراة واقرأ ما جاء في أسفار )أرميا( ونبوءته،تجد القصة مكتوبة في السفر التاسع والأربعين: "عن قيدار وعن ممالك حاصور التي ضربها نبوخذ راصر ملك بابل. هكذا قال الرب: قوموا اصعدوا إلى قيدار، اخربوا بني المشرق. يأخذون خيامهم وغنمهم، ويأخذون لأنفسهم شققهم وكل آنيتهم وجمالهم، وينادون إليهم الخوف من كل جانب.
"اهربوا، انهزموا جداً، تعمقوا في السكن يا سكان حاصور،يقول الرب، لأنّ نبوخذ راصر ملك بابل قد أشار عليكم مشورة، وفكر عليكم فكراً. قوموا إلى أمة مطمئنة ساكنة آمنة. يقول الرب لا مصاريع ولا عوارض لها. تسكن وحدها وتكون جمالهم نهباً، وكثرة ماشيتهم غنيمة، وأدرى لكل ريح مقصوص الشعر مستديراً، وآتى بهلاكهم من كل جهاته يقول الرب. وتكون حاصور مسكن بنات آوى، إلى الأبد،لا يسكن هناك إنسان، ولا يتغرب فيها ابن آدم".
أما النبي )برخيا( الذي زعم الاخباريون أنه هو الذي اشار على "بختنصر" بغزو "حضور"، فهو "باروخ بن نيريا "نريا" بن محسيا" شقيق "سرايا" "Seraiah". وقد كان كاتباً، محباً مخلصاً للنبي "أرميا"، وكان يكتب لأرميا، وهو الذي كلفه النبي "أرميا" بالذهاب إلى "يختنصر" حاملاّ رسالة إلى الملك. وهي الرسالة المدونة في أسفار "أرميا اصحاح 49
1 عن بني
عمون: هكذا قال الرب: أليس لإسرائيل بنون، أو لا وارث له ؟ لماذا يرث ملكهم جاد،
وشعبه يسكن في مدنه
2 لذلك ها
أيام تأتي، يقول الرب، وأسمع في ربة بني عمون جلبة حرب، وتصير تلا خربا، وتحرق
بناتها بالنار، فيرث إسرائيل الذين ورثوه، يقول الرب
3 ولولي يا
حشبون لأن عاي قد خربت. اصرخن يا بنات ربة. تنطقن بمسوح. اندبن وطوفن بين الجدران،
لأن ملكهم يذهب إلى السبي هو وكهنته ورؤساؤه معا
4 ما بالك
تفتخرين بالأوطية ؟ قد فاض وطاؤك دما أيتها البنت المرتدة والمتوكلة على خزائنها،
قائلة: من يأتي إلي
5 هأنذا أجلب
عليك خوفا، يقول السيد رب الجنود، من جميع الذين حواليك، وتطردون كل واحد إلى ما
أمامه، وليس من يجمع التائهين
6 ثم بعد ذلك
أرد سبي بني عمون، يقول الرب
7 عن أدوم:
هكذا قال رب الجنود: ألا حكمة بعد في تيمان ؟ هل بادت المشورة من الفهماء ؟ هل فرغت
حكمتهم
8 اهربوا.
التفتوا. تعمقوا في السكن يا سكان ددان، لأني قد جلبت عليه بلية عيسو حين عاقبته
9 لو أتاك
القاطفون، أفما كانوا يتركون علالة ؟ أو اللصوص ليلا، أفما كانوا يهلكون ما يكفيهم
10 ولكنني
جردت عيسو، وكشفت مستتراته فلا يستطيع أن يختبئ. هلك نسله وإخوته وجيرانه، فلا يوجد
11 اترك
أيتامك أنا أحييهم، وأراملك علي ليتوكلن
12 لأنه هكذا
قال الرب : ها إن الذين لا حق لهم أن يشربوا الكأس قد شربوا، فهل أنت تتبرأ تبرؤا ؟
لا تتبرأ بل إنما تشرب شربا
13 لأني بذاتي
حلفت، يقول الرب، إن بصرة تكون دهشا وعارا وخرابا ولعنة، وكل مدنها تكون خربا أبدية
14 قد سمعت
خبرا من قبل الرب، وأرسل رسول إلى الأمم قائلا: تجمعوا وتعالوا عليها، وقوموا للحرب
15 لأني ها قد
جعلتك صغيرا بين الشعوب، ومحتقرا بين الناس
16 قد غرك
تخويفك، كبرياء قلبك، يا ساكن في محاجئ الصخر، الماسك مرتفع الأكمة. وإن رفعت كنسر
عشك، فمن هناك أحدرك، يقول الرب
17 وتصير أدوم
عجبا. كل مار بها يتعجب ويصفر بسبب كل ضرباتها
18 كانقلاب
سدوم وعمورة ومجاوراتهما، يقول الرب، لا يسكن هناك إنسان ولا يتغرب فيها ابن آدم
19 هوذا يصعد
كأسد من كبرياء الأردن إلى مرعى دائم. لأني أغمز وأجعله يركض عنه. فمن هو منتخب،
فأقيمه عليه ؟ لأنه من مثلي ؟ ومن يحاكمني ؟ ومن هو الراعي الذي يقف أمامي
20 لذلك
اسمعوا مشورة الرب التي قضى بها على أدوم، وأفكاره التي افتكر بها على سكان تيمان:
إن صغار الغنم تسحبهم. إنه يخرب مسكنهم عليهم
21 من صوت
سقوطهم رجفت الأرض. صرخة سمع صوتها في بحر سوف
22 هوذا كنسر
يرتفع ويطير ويبسط جناحيه على بصرة، ويكون قلب جبابرة أدوم في ذلك اليوم كقلب امرأة
ماخض
23 عن دمشق:
خزيت حماة وأرفاد. قد ذابوا لأنهم قد سمعوا خبرا رديئا. في البحر اضطراب لا يستطيع
الهدوء
24 ارتخت دمشق
والتفتت للهرب. أمسكتها الرعدة، وأخذها الضيق والأوجاع كماخض
25 كيف لم
تترك المدينة الشهيرة، قرية فرحي
26 لذلك تسقط
شبانها في شوارعها، وتهلك كل رجال الحرب في ذلك اليوم، يقول رب الجنود
27 وأشعل نارا
في سور دمشق فتأكل قصور بنهدد
28 عن قيدار
وعن ممالك حاصور التي ضربها نبوخذراصر ملك بابل: هكذا قال الرب: قوموا اصعدوا إلى
قيدار. اخربوا بني المشرق
29 يأخذون
خيامهم وغنمهم، ويأخذون لأنفسهم شققهم وكل آنيتهم وجمالهم، وينادون إليهم: الخوف من
كل جانب
30 اهربوا.
انهزموا جدا. تعمقوا في السكن يا سكان حاصور، يقول الرب، لأن نبوخذراصر ملك بابل قد
أشار عليكم مشورة، وفكر عليكم فكرا
31 قوموا
اصعدوا إلى أمة مطمئنة ساكنة آمنة، يقول الرب، لا مصاريع ولا عوارض لها. تسكن وحدها
32 وتكون
جمالهم نهبا، وكثرة ماشيتهم غنيمة، وأذري لكل ريح مقصوصي الشعر مستديرا، وآتي
بهلاكهم من كل جهاته، يقول الرب
33 وتكون
حاصور مسكن بنات آوى، وخربة إلى الأبد. لا يسكن هناك إنسان، ولا يتغرب فيها ابن آدم
34 كلمة الرب
التي صارت إلى إرميا النبي على عيلام، في ابتداء ملك صدقيا ملك يهوذا قائلة
35 هكذا قال
رب الجنود : هأنذا أحطم قوس عيلام أول قوتهم
36 وأجلب على
عيلام أربع رياح من أربعة أطراف السماء، وأذريهم لكل هذه الرياح ولا تكون أمة إلا
ويأتي إليها منفيو عيلام
37 وأجعل
العيلاميين يرتعبون أمام أعدائهم وأمام طالبي نفوسهم، وأجلب عليهم شرا، حمو غضبي،
يقول الرب. وأرسل وراءهم السيف حتى أفنيهم
38 وأضع كرسيي
في عيلام ، وأبيد من هناك الملك والرؤساء، يقول الرب
39 ويكون في
آخر الأيام أني أرد سبي عيلام، يقول الرب
سفر ارميا الاصحاح الثالث عشر
.وتقول لهم هذه الكلمة.لتذرف عيناي دموعا ليلا ونهارا ولا تكفا لان العذراء بنت شعبي سحقت سحقا عظيما بضربة موجعة جدا. 18 اذا خرجت الى الحقل فاذا القتلى بالسيف واذا دخلت المدينة فاذا المرضى بالجوع لان النبي والكاهن كليهما يطوفان في الارض ولا يعرفان شيئا. 19 هل رفضت يهوذا رفضا او كرهت نفسك صهيون.لماذا ضربتنا ولا شفاء لنا.انتظرنا السلام فلم يكن خير وزمان الشفاء فاذا رعب
ارميا 22 : 18
18 لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ \لرَّبُّ عَنْ يَهُويَاقِيمَ بْنِ يُوشِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: [ لاَ يَنْدُبُونَهُ قَائِلِينَ: آهِ يَا أَخِي أَوْ آهِ يَا أُخْتِي! لاَ يَنْدُبُونَهُ قَائِلِينَ: آهِ يَا سَيِّدُ أَوْ آهِ يَا جَلاَلَهُ! 19يُدْفَنُ دَفْنَ حِمَارٍ مَسْحُوباً وَمَطْرُوحاً بَعِيداً عَنْ أَبْوَابِ أُورُشَلِيمَ
18 لِذَلِكَ هَكَذَا قَالَ \لرَّبُّ عَنْ يَهُويَاقِيمَ بْنِ يُوشِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: [ لاَ يَنْدُبُونَهُ قَائِلِينَ: آهِ يَا أَخِي أَوْ آهِ يَا أُخْتِي! لاَ يَنْدُبُونَهُ قَائِلِينَ: آهِ يَا سَيِّدُ أَوْ آهِ يَا جَلاَلَهُ! 19يُدْفَنُ دَفْنَ حِمَارٍ مَسْحُوباً وَمَطْرُوحاً بَعِيداً عَنْ أَبْوَابِ أُورُشَلِيمَ
ارميا 25 :9 المعاصر للاحداث :
9 فَهَا أَنَا أُجَنِّدُ جَمِيعَ قَبَائِلِ الشِّمَالِ بِقِيَادَةِ نَبُوخَذْنَاصَّرَ عَبْدِي، وَآتِي بِهَا إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ فَيَجْتَاحُونَهَا وَيُهْلِكُونَ جَمِيعَ سُكَّانِهَا مَعَ سَائِرِ الأُمَم
9 فَهَا أَنَا أُجَنِّدُ جَمِيعَ قَبَائِلِ الشِّمَالِ بِقِيَادَةِ نَبُوخَذْنَاصَّرَ عَبْدِي، وَآتِي بِهَا إِلَى هَذِهِ الأَرْضِ فَيَجْتَاحُونَهَا وَيُهْلِكُونَ جَمِيعَ سُكَّانِهَا مَعَ سَائِرِ الأُمَم
و انظر حزقيال 26 : 7
7لأَنَّ هَذَا مَا يُعْلِنُهُ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَا أَنَا آتِي بِمَلِكِ الْمُلُوكِ، نَبُوخَذْنَاصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ مِنَ الشِّمَالِ بِخَيْلٍ وَبِمَرْكَبَاتٍ وَبِفُرْسَانٍ وَأَقْوَامٍ غَفِيرَةٍ
7لأَنَّ هَذَا مَا يُعْلِنُهُ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَا أَنَا آتِي بِمَلِكِ الْمُلُوكِ، نَبُوخَذْنَاصَّرَ مَلِكِ بَابِلَ مِنَ الشِّمَالِ بِخَيْلٍ وَبِمَرْكَبَاتٍ وَبِفُرْسَانٍ وَأَقْوَامٍ غَفِيرَةٍ
عن اي ارض يتكلم ارميا وحزقيال ؟ اليست عينها حضور بالحجاز ؟
سفر العدد 20: 1
وَأَتَى بَنُو إِسْرَائِيلَ، الْجَمَاعَةُ كُلُّهَا، إِلَى بَرِّيَّةِ صِينَ فِي الشَّهْرِ الأَوَّلِ. وَأَقَامَ الشَّعْبُ فِي قَادَشَ. وَمَاتَتْ هُنَاكَ مَرْيَمُ وَدُفِنَتْ هُنَاكَ.
kaw-dashe
The same as H6945; sanctuary; Kadesh, a place in the Desert: - Kadesh. Compare H6947.
مقدس قادش مكان في الصحراء قادش وهي نفسها 6947 ( قادش برنيع اي وادي قادش )
قاموس برون
H694
קדשׁ
qâdêsh
BDB Definition:
Kadesh = “holy”
1) a city in the extreme south of Judah
צן
tsin
tseen
From an unused root meaning to prick; a crag; Tsin, a part of the Desert: - Zin.
من جذر غير مستخدم بمعني وخز جزء من صحراء صين
قاموس برون
H6790
צן
tsin
BDB Definition
Zin = “flat”
1) name given to a portion of the desert tract between the Dead Sea and Arabah on the east in which Kadesh-barnea was located
صين = مسطح والاسم معطي من جزء من صحراء بين البحر الميت وصحراء العربه في الشرق وتقع فيها قادش برنيع
فهي بريه مسطحه جزء من صحراء يقع فيها يقع فيها قادش برنيع
وَأَتَى بَنُو إِسْرَائِيلَ، الْجَمَاعَةُ كُلُّهَا، إِلَى بَرِّيَّةِ صِينَ فِي الشَّهْرِ الأَوَّلِ. وَأَقَامَ الشَّعْبُ فِي قَادَشَ. وَمَاتَتْ هُنَاكَ مَرْيَمُ وَدُفِنَتْ هُنَاكَ.
kaw-dashe
The same as H6945; sanctuary; Kadesh, a place in the Desert: - Kadesh. Compare H6947.
مقدس قادش مكان في الصحراء قادش وهي نفسها 6947 ( قادش برنيع اي وادي قادش )
قاموس برون
H694
קדשׁ
qâdêsh
BDB Definition:
Kadesh = “holy”
1) a city in the extreme south of Judah
צן
tsin
tseen
From an unused root meaning to prick; a crag; Tsin, a part of the Desert: - Zin.
من جذر غير مستخدم بمعني وخز جزء من صحراء صين
قاموس برون
H6790
צן
tsin
BDB Definition
Zin = “flat”
1) name given to a portion of the desert tract between the Dead Sea and Arabah on the east in which Kadesh-barnea was located
صين = مسطح والاسم معطي من جزء من صحراء بين البحر الميت وصحراء العربه في الشرق وتقع فيها قادش برنيع
فهي بريه مسطحه جزء من صحراء يقع فيها يقع فيها قادش برنيع
بتفسير القرطبي
قوله تعالى : والتين والزيتون قال ابن عباس والحسن ومجاهد وعكرمة وإبراهيم النخعي وعطاء بن أبي رباح وجابر بن زيد ومقاتل والكلبي : هو تينكم الذي تأكلون ، وزيتونكم الذي تعصرون منه الزيت قال الله تعالى : وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين . وقال أبو ذر : أهدي للنبي - صلى الله عليه وسلم - سل تين فقال : " كلوا " وأكل منه . ثم قال : " لو قلت إن فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه ; لأن فاكهة الجنة بلا عجم ، فكلوها فإنها تقطع البواسير ، وتنفع من النقرس " . وعن معاذ : أنه استاك بقضيب زيتون ، وقال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : " نعم السواك الزيتون من الشجرة المباركة ، يطيب الفم ، ويذهب بالحفر ، وهي سواكي وسواك الأنبياء من قبلي " .
اي مما يدل على ان التين والزيتون كانوا بمكة ووديانه؟
ا قوله تعالى : وطور سينين روى ابن أبي نجيح عن مجاهد وطور قال : جبل . سينين قال : مبارك ( بالسريانية ) . وعن عكرمة عن ابن عباس قال : طور : جبل ، و سينين : حسن . وقال قتادة : سينين هو المبارك الحسن . وعن عكرمة قال : الجبل الذي نادى الله - جل ثناؤه - منه موسى - عليه السلام - . وقال مقاتل والكلبي : سينين كل جبل فيه شجر مثمر ، فهو سينين وسيناء بلغة النبط وعن عمرو بن ميمون قال : صليت مع عمر بن الخطاب العشاء بمكة ، فقرأ ( والتين والزيتون وطور سيناء وهذا البلد الأمين ) قال : وهكذا هي في قراءة عبد الله ورفع صوته تعظيما للبيت . وقرأ في الركعة الثانية : ألم تر كيف فعل ربك . و لإيلاف قريش جمع بينهما . ذكره ابن الأنباري . النحاس : وفي قراءة عبد الله ( سيناء ) ( بكسر السين ) ، وفي حديث عمرو بن ميمون عن عمر ( بفتح السين ) .
يجدر الاشارة هنا ان الزيتون اقترن هنا بطور سينين والبلد الامين وذكر مع النخل والزرع في عبس في قوله تعالى : فأنبتنا فيها حبا وعنبا وقضبا وزيتونا ونخلا [ 80 \ 27 - 29
والنخيل ليس من اشجار فلسطين بل الحجاز ومكة وارض العرب
هنا صورة جامع صنعاء الكبير وكعبة اثرية بنيت به بجبل ضنن يجب الاشارة ان اليهود تعودوا على بناء مساجدهم كالكعبة بداء من خيمة الاجتماعات الى هيكلهم المزعوم
فيما يلي نرى بسفر الامثال بالعهد القدديم يتحيرون باسم مسا هل هو ملك ام بلد ويقال انها اتي بجانب اسم دومة و تيما ابناء اسماعيل عليه سلام و من المرجح ان دومة الجندل هي مسكن دومة ويقول انها بشمال الجزيرة العربية حتما و بجانب حران وهي مسكن الشمعونيون اللذين هم بني اسماعيل وهنا يرجح الكاتب دوزي ان تكون مسا هي مكا
,
(vid.,
Hitzig). If we leave the altogether unsuspected נאם undisturbed, המשׂא will be a
nearer definition of the name of the author. The Midrash has a right suspicion,
for it takes together Hamassa and Agur ben Jakeh, and explains: of Agur the son
of Jakeh, who took upon himself the yoke of the most blessed. The Graecus
Venetus comes nearer what is correct, for it translates: λόγοι Ἀγούρου
υἱέως Ἰακέως τοῦ Μασάου. We connect Pro 31:1, where למוּאל מלך, "Lemuel
(the) king," is a linguistic impossibility, and thus, according to the
accentuation lying before us, מלך משּׂא also are to be connected together; thus
it appears that משׂא must be the name of a country and a people. It was Hitzig
who first made this Columbus-egg to stand. But this is the case only so far as
he recognised in למואל מלך משׂא a Lemuel, the king of Massa, and recognised this
Massa also in Pro 30:1 (vid., his
dissertation: Das Knigreich Massa [the kingdom of Massa], in Zeller's Theolog.
Jahrbb. 1844, and his Comm.), viz., the Israelitish Massa named in Gen 25:14 (= Ch1 1:30) along with Dumah and Tema.
But he proceeds in a hair-splitting way, and with ingenious hypothesis, without
any valid foundation. That this Dumah is the Dumat el-jendel (cf. under Isa 21:11) lying in the north of
Nejed, near the southern frontiers of Syria, the name and the founding of which
is referred by the Arabians to Dm the son of Ishmael, must be regarded as
possible, and consequently Massa is certainly to be sought in Northern Arabia.
But if, on the ground of Ch1
4:42., he finds there a Simeonitic kingdom, and finds its origin in this,
that the tribe of Simeon originally belonging to the ten tribes, and thus coming
from the north settled in the south of Judah, and from thence in the days of
Hezekiah, fleeing before the Assyrians, were driven farther and farther in a
south-east direction towards Northern Arabia; on the contrary, it has been shown
by Graf (The Tribe of Simeon, a contribution to the history of Israel, 1866)
that Simeon never settled in the north of the Holy Land, and according to
existing evidences extended their settlement from Negeb partly into the Idumean
highlands, but not into the highlands of North Arabia. Hitzig thinks that there
are found traces of the Massa of Agur and Lemuel in the Jewish town
(Note: Cf. Blau's Arab. im sechsten Jahrh. in the Deutsch. Morgl. Zeits.
xxxiii. 590, and also p. 573 of the same, regarding a family of proselytes among
the Jews in Taima.)
of טילמאס, of Benjamin of Tudela, lying three days' journey from Chebar, and in the proper name (Arab.) Malsā (smooth), which is given to a rock between Tema and Wady el-Kora (vid., Kosegarten's Chestom. p. 143); but how notched his ingenuity here is need scarcely be shown. By means of more cautious combinations Mhlau has placed the residence of Agur and Lemuel in the Hauran mountain range, near which there is a Dumah, likewise a Tm; and in the name of the town Mismje, lying in the Lej, is probably found the Mishma which is named along with Massa, Gen 25:14; and from this that is related in Ch1 5:9., Ch1 5:18-22, of warlike expeditions on the part of the tribes lying on the east of the Jordan against the Hagarenes and their allies Jetur, Nephish, and Nodab,
(Note: Mhlau combines Nodab with Nudbe to the south-east of Bosra; Blau (Deut. Morg. Zeit. xxv. 566), with the Ναβδαῖοι of Eupolemos named along with the Ναβατοῖοι. The Kams has Nadab as the name of a tribe.)
it is with certainty concluded that in the Hauran, and in the wilderness which stretches behind the Euphrates towards it, Israelitish tribes have had their abode, whose territory had been early seized by the trans-Jordanic tribes, and was held "until the captivity," Ch1 5:22, i.e., till the Assyrian deportation. This designation of time is almost as unfavourable to Mhlau's theory of a Massa in the Hauran, inhabited by Israelitish tribes from the other side, as the expression "to Mount Seir" (Ch1 4:42) is to Hitzig's North Arabian Massa inhabited by Simeonites. We must leave it undecided whether Dumah and Tm, which the Toledoth of Ismael name in the neighbourhood of Massa, are the east Hauran districts now existing; or as Blau (Deut. Morgl. Zeit. xxv. 539), with Hitzig, supposes, North Arabian districts (cf. Genesis. p. 377, 4th ed.).
(Note: Dozy (Israeliten in Mecca, p. 89f.) connects Massa with Mansh, a pretended old name of Mecca.)
نص (التكوين 10/30)
نسخة الفاندايِك:
وكان مسكنهم من ميشا حينما تجيء نحو سفار جبل المشرق..
التوراة السامرية :
وكان مسْكنهم من مَشَا إلى سفره جبال الشرق ...
وترجمه ثالثة من مخطوطة التوراة السامرية ليننجراد :
وكان مسْكنهم من مَشَا وزويلة المهدية مدخل نابلس جبل القديم" ..
وذكر آخر لمسه في سفر الخروج 17
ثُمَّ ارْتَحَلَ كُلُّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَرِّيَّةِ سِينٍ بِحَسَبِ مَرَاحِلِهِمْ عَلَى مُوجِبِ أَمْرِ الرَّبِّ، وَنَزَلُوا فِي رَفِيدِيمَ. وَلَمْ يَكُنْ مَاءٌ لِيَشْرَبَ الشَّعْبُ.
2 فَخَاصَمَ الشَّعْبُ مُوسَى وَقَالُوا: «أَعْطُونَا مَاءً لِنَشْرَبَ.» فَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: «لِمَاذَا تُخَاصِمُونَنِي؟ لِمَاذَا تُجَرِّبُونَ الرَّبَّ؟»
3 وَعَطِشَ هُنَاكَ الشَّعْبُ إِلَى الْمَاءِ، وَتَذَمَّرَ الشَّعْبُ عَلَى مُوسَى وَقَالُوا: «لِمَاذَا أَصْعَدْتَنَا مِنْ مِصْرَ لِتُمِيتَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَمَوَاشِيَنَا بِالْعَطَشِ؟»
4 فَصَرَخَ مُوسَى إِلَى الرَّبِّ قَائِلاً: «مَاذَا أَفْعَلُ بِهذَا الشَّعْبِ؟ بَعْدَ قَلِيل يَرْجُمُونَنِي».
5 فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مُرَّ قُدَّامَ الشَّعْبِ، وَخُذْ مَعَكَ مِنْ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ. وَعَصَاكَ الَّتِي ضَرَبْتَ بِهَا النَّهْرَ خُذْهَا فِي يَدِكَ وَاذْهَبْ.
6 هَا أَنَا أَقِفُ أَمَامَكَ هُنَاكَ عَلَى الصَّخْرَةِ فِي حُورِيبَ، فَتَضْرِبُ الصَّخْرَةَ فَيَخْرُجُ مِنْهَا مَاءٌ لِيَشْرَبَ الشَّعْبُ». فَفَعَلَ مُوسَى هكَذَا أَمَامَ عُيُونِ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ.
7 وَدَعَا اسْمَ الْمَوْضِعِ «مَسَّةَ وَمَرِيبَةَ» مِنْ أَجْلِ مُخَاصَمَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَمِنْ أَجْلِ تَجْرِبَتِهِمْ لِلرَّبِّ قَائِلِينَ: «أَفِي وَسْطِنَا الرَّبُّ أَمْ لاَ؟».
8 وَأَتَى عَمَالِيقُ وَحَارَبَ إِسْرَائِيلَ فِي رَفِيدِيمَ.
أما سعاديا الفيومي فقد كتبها ليهود العالم هكذا وبحروف عبرية:
وكان مسكنهم من مكة إلى أن تجيء إلى المدينة إلى الجبل الشرقي)[43
انظر مسسا المحتارين بها وهي تسمى قديما مسه
تيماء : ومعنى هذه الكلمة أيضًا الصحراء الجنوبية، وتيماء أيضًا اسم قبيلة إسماعيلية تسلّسلت من تيماء وكانت تقطن بلاد العرب كما في قاموس الكتاب المقدس (كتاب " محمد في التوراة والإنجيل والقرآن " إبراهبم خليل أحمد، ص42)
فتيماء اسم عبري معناه " الجنوبي " وهو اسم أحد أبناء إسماعيل الإثنى عشر (تكوين25/13-15؛ 1أخبار1/29-31)
والباحثون في هذا اليوم متأكدون من أن "تيماء" "نبونيد" هي "تيماء" الحجاز، في السعودية. فقد عثر في "حرَّان" على كتابة مهمة جدًّا في بحثنا هذا، دَوَّنها الملك "نبونيد"،وكانت مدفونة في خرائب جامع حران الكبير، وترجمت إلى الإنجليزية، وإذا بها تتحدث عن تأريخ أعمال ذلك الملك. ومما جاء فيها: أنه لما ترك "بابل" وجاء إلى "تيماء"، أخضع أهلها، ثم ذهب إلى "ددانو" "ديدان" و"بداكو" و"خبرا" و"إيديخو" حتى بلغ "أتريبو".ويبدو من هذا النص أن آخر ما وصلوا إليه في الحجاز هي يثرب "المدينة المنورة"
أما دوزي R. dozy وإن كان لايرى ان هذا البيت يُراد به الكعبة , إلا أنه في كتابه "بني اسْرائيل في مكة" فإنه يرى أن ديودورس يتكلم عن معبد من تلك المعابد التي كانت منتشرة في شمال الجزيرة العربية , وأن فيه دليل غير مباشر على تاريخية الكعبة , فمعرفة ديودورس بأن العرب يقدسون معبداً ما في زمانه ويوقرونه جعلته يظن أن هذا الأمر متعلق بهذا المعبد كذلِك, فبالغ بوصْفه [25] وينقل لنا جواد علي نفْس الرأي فيقول : "ما ذهب إليه بعض الباحثين من أن المعبد الشهير الذي ذكره "ديودروس الصقلي" "Diodorus Siculus"
1Bizomeni"في أرض قبيلة عربية دعاها
"، وقال: إنه مكان مقدس له حرمة وشهرة بين جميع العرب، هو مكة -هو يقع في "حسمى" في المكان المسمى "روافة" "غوافة" على رأي "موسل". وقد كانت في هذه المنطقة وفي المحلات المجاورة لها معابد أخرى كثيرة أشار إليها الكتبة اليونان والرومان، ولا تزال آثارها باقية، وقد وصفها السياح الذين زاروا هذه الأمكنة
الثابت أن تاريخ تبوك يعود إلى ما قبل الميلاد بـ500 سنة، وأنها كانت تُعرف بـ«طابو» يوم كانت هي ومدينة العلا عاصمة للعيادانيين، ويُعتقد أنها كانت جزءاً من أرض مَدْيَن ودادان، اللتين ورد ذكرهما في الكتب المقدسة، وقد أوردها بطلميوس في جغرافيته باسم تباوا وهي كلمة لاتينية تعني المكان المنعزل، لأن تبوك كانت منعزلة عن شبه الجزيرة العربية جنوباً وعن بلاد الشام.
إلا أن بعض المؤرخين يذكر أنها سُميت بذلك نسبة إلى عين ماء في المنطقة هي عين تبوك، إبان غزوة الرسولr في السنة التاسعة للهجرة. ومهما يكن من الأمر فإن غِنى منطقة تبوك بالآثار التاريخية التي يعود بعضها إلى ما قبل ظهور الإسلام
قريشا يعودون إلى كندة في النسب، فهذا غير صحيح، لأنّ كندة في جنوب الجزيرة قرب حضرموت، وعندنا نصّ لكاتب سريانيّ يعود إلى سنة 485 ميلادي جاء فيه: غزوات أبناء هاجر [أي العرب](19) والمكان الذي يتحدّث عنه هو "بيت عرامايا" في غرب الشام، فقريش تسكن في تلك المنطقة بوصفها تغير على المناطق المحاذية بينما كندة بعيدة جدّا في الجنوب، ونجد بعض الصدى في السيرة لوجود قريش في الشام إذ أنّ قصيّا -جدّ النبيّ- كان يعيش هناك(20) والنبيّ نفسه كانت له أملاك في حبرى وبيت عينون في الشام(21) وهاشم جدّ النبيّ مات بغزّة في الشام(22) حيث نلاحظ علاقة قريش -أو على الأقلّ نسل قصيّ- بالشام في كلّ مرّة. أمّا إذا كان هؤلاء القوم يقصدون أنّ النبيّ فقط من كندة فهذا أيضا بعيد لأنّ كلّ المصادر غير العربيّة تذكر أنّ النبيّ خرج من يثرب، ولا تتعرّض إلى مكّة إطلاقا ناهيك على جنوبها، وعبد الله –إن وُجد- مات في يثرب وآمنة توفّيتْ أثناء العودة من يثرب وعبد المطّلب ولد في يثرب وهاشم تزوّج في يثرب ومات في الشام والنبيّ كما نعرف هاجر إلى يثرب، فالمنطقة الجغرافيّة لهذه الأحداث تشمل الشام شمالا ويثرب جنوبا،ونقرأ في شعر حسّان بن ثابت:
نصرنــــا وآوينا النبيّ محمّدا***على أنف راض من معدّ وراغم
بحي حريـــــد أصله، وذماره***بجابية الجولان، وسْط الأعــاجم
نصرناه لمّا حلّ وسْط رحالنا***بأسيافنـــــــــا من كلّ باغ وظالم(23)
فأصل النبيّ عند حسّان من الشام بمنطقة الجولان، بينما كندة ما زالت بعيدة في الجنوب ولا نجد صدى واحدا -ولو كان ضعيفا- لعلاقة النبيّ بها. ويمكننا ربط أبيات حسّان هذه مع كتاب "الهاجريّون" لباتريسيا كرون(24) التي أشارت إلى أنّ الدعوة انطلقتْ من الشام وليس من مكّة الحجاز، أو مع نصّ سبيوس بالأرمينيّة سنة 660 ميلادي، وجاء فيه: في ذلك الوقت اجتمع يهود الاثنتي عشرة قبيلة في مدينة الرها، وأخذوا طريق الصحراء ووصلوا إلى بلاد العرب عند أبناء إسماعيل وطلبوا نجدتهم وأخبروهم أنّهم أقارب حسب التوراة، فآمن [هؤلاء العرب] بهذه القرابة بيد أنّ اليهود لم يستطيعوا إقناع كلّ الشعب [القبائل] لأنّ ديانتهم كانت مختلفة(25)
قد يكون كلامه صحيح ولكن اصر ان المناطق السايقة الذكر تقع بالحجاز لا الشام وهذه المناطق حقيقة بالحجاز ولكن تم تحوير مكانها فاصبحت تشير الان الى اماكن بالشام
ننظر الان الي كتب اخرى بتاريخ وهي تتحدث عن قبيلة جهينة
بَابٌ فِي خَبَرِ مُبْتَدَإِ نُزُوْلِ جُهَيْنَةَ أَرْضِ الْحِجَازِ :
رَوَىَ هِشَام بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ الْسَّائِب الْكَلْبِيِّ الْقُضَاعِيُّ فِيْ كِتَابِهِ (افْتِرَاق الْعَرَبِ)؛ وَابْنُ أَبِيْ الْدُّنْيَا فِيْ (الْإِشْرَافِ فِيْ مَنَازِلِ الْأَشْرَافِ)؛ بِإِسْنَادٍ صَحِيْحٍ رِجَالُهُ كُلُّهُمْ أَئِمَّةٌ ثِقَاتٌ: فَقَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيْدُ بْنُ يَعْقُوْبَ الْطَّالَقَانِي؛ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْلَّهِ بْن الْمُبَارَكِ؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا مُوْسَىْ بْنُ عَلِي بْنِ رَبَاح؛ عَنْ أَبِيْهِ؛ عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ؛ وَالْفَاكِهِيُّ فِيْ (أَخْبَارِ مَكَّةَ)؛ وَالْنَّسَّابَةُ ابْنُ حَبِيْبٍ الْبَغْدَادِيِّ فِيْ (الْمُنَمَّقِ مِنْ أَخْبَارِ قُرَيْشٍ)؛ وَالأَزُّرَاقِيّ فِيْ (أَخْبَارِ مَكَّةَ وَمَا جَاءَ فِيْهَا مِنْ الْآَثَارِ)؛ وَأَبُوْ عُبَيْدٍ الْبَكْرِيُّ فِيْ (مُعْجَمِ مَا اسْتُعْجِمَ مِنْ أَسْمَاءِ الْمَوَاضِعِ وَالْبُلْدَان)؛ وَالْجَاحِظُ فِيْ (الْبَيَانِ وَالْتَّبْيِيِنِ) أَوْرَدَ أَبْيَاتٍ؛ وَالْسُّهَيْلِيُّ فِيْ (الْرَّوْضِ الْأُنُف)؛ وَيَاقُوْت الْحَمَوِي فِيْ (مُعْجَمِ الْبُلْدَانِ)؛ قَالُوا :
وَكَانَ أَوَّلَ أَمْرِ جُهَيْنَةَ بْن زَيْد بْن لَيْث بْن أَسْلَم بْن اِلْحَاف ابْن قُضَاعَة فِي مَسِيْرِهِم إِلَى جِبَالهم وَحُلوَلَهُم بِهَا؛ فِيْمَا حَدَّثَنِي أَبُو عَبْد الْرَّحْمَن الْمَدَنِي؛ عَن غَيْر وَاحِدٍ مِن الْعَرَبِ : أَنَّ الْنَّاس بَيْنَمَا هُم حَوْل الْكَعْبَة؛ إِذ هُم بِخَلقٍ عَظِيْم يَطَّوَّف؛ قَد وَازَىَ رَأْسَهُ أَعْلَى الْكَعْبَة؛ فَأَجَفَلَ الْنَّاس هَارِبِيْن؛ فَنَادَاهُم : أَلَا ترَاعُوا؛ فَاقْبَلُوْا إِلَيْهِ وَهُوَ يَقُوْل :
اللهُمَّ رَبَ البَيتِ ذِي المَناكِبْ ...... وَرَبَّ كُلِّ رَاجِلٍ وَرَاكِبْ
أنت وهَبْتَ الفِتيَةَ السَلاهِبْ ....... وهَجْمةً يَحَارُ فِيهَا الحَالِبْ
وَثلَةٌ مِثلَ الجَرَادِ السّارِبْ .......... متاعَ أيَامٍ وكُلٌّ ذَاهِبْ
فَنَظَرُوْا فَإِذَا هِيَ امْرَأَةٌ، فَقَالُوَا: مَا أَنْتِ: إنْسِيّةٌ أَمْ جِنّيّةٌ ؟؛ فَقَالَتْ: لا :
بَلْ إنْسِيّةٌ مِنْ آَلِ جُرْهُمْ ...... أَهْلَكْنَا الذَّر زَمَانُ يَعْلمْ
بمُجْحفّاتٍ وَبِمَوْتٍ لَهْذَمْ .... بِالْبَغْيِ مِنَّا وَرُكُوْبِ الْمَأْثَمْ
ثُمَّ قَالَتْ :
مَنْ يَنْحَرُ لِيَ كُلَّ يَوْمٍ جَزُوْرا ؛؛ وَيَعِدّ لِيَ زَادَ وَبَعِيْرا ؛؛ وَيُبَلِّغُنِيْ بِلَادَ أقورا ( قَطُورَا )؛؛ أعْطِهِ مَالْاً كَثِيْرَا .
:تأبَّرِي تَيْدَدْ لا آبِرَ لَكِ
وَكَانَ لَعَجُوْزٌ مِنْ (جُرْهُمٍ) هُنَاكَ نُخَيْلَاتٍ بِفِنَاءِ بَيْتِهَا؛ وَكَانَتْ إِذَا سُئِلْتَ عَنْهُنَّ قَالَتْ : هُنََّ بَنَاتِي؛ فَقِيْلَ لَهُنّ : بَنَات بَحْنَة؛ وَلَا يَعَلَمُوْنَهَا كَانَتْ بِمَوْضِعٍ قَبْلَ تيْددْ؛ وَفِيْهَا يَقُوْلُ الْرَّاجِزُ :
لا يَغْرِسُ الْغَارِسَ إِلا عَجْوَهْ ...... وَابْن طَابٍ ثَابتَاً فِيْ نَجْوهْ
أَوْ الصيَاحِي أَوْ بَنَاتِ بَحنَهْ
فَنَزَلَتْ جُهَيْنَةَ تِلْكَ الْبِلاد؛ وَتَلَاقَتِ قَبَائِلَهُمْ وَفَصَائِلَهُمْ؛ فَصَارَتْ نَحْوَاً مِنْ عِشْرِيْنَ بَطَنْاً؛ وَتَفَرَّقَتْ قَبَائِلَ جُهَيْنَةَ فِيْ تِلْكَ الْجِبَال؛ وَهِيَ : الْأَشْعَرَ ؛ وَالْأَجْرَد ؛ وَقُدْسَ ؛ وَآَرَةُ ؛ وَرَضْوَى ؛ وَصَنْدَد ؛ وَانْتَشَرُوْا فِيْ أَوْدِيَتِهَا؛ وَشِعَابِهَا؛ وعِرَاصهَا؛ وَفِيْهَا : الْعُيُوْن ؛ وَالْنَّخْلَ ؛ وَالْزَّيْتُونَ ؛ وَالْبَانُ ؛ وَالَياسَمِينْ ؛ وَالْعَسَلَ ؛ وَضَرَبٍ مِنْ الْأَشْجَارِ وَالْنَّبَاتِ؛ وَأَسْهَلُوا إِلَىَ بَطْنِ إِضَمْ وَأَعْرَاضَهْ؛ وَهُوَ وَادٍ عَظِيْمٌ؛ تَدْفَعُ فِيْهِ أَوْدِيَةٌ؛ وَيُفْرِعُ فِيْ الْبَحْرِ؛ وَنَزَلُوا : ذَا خُشُبٍ ؛ وَتَيْدَدُ ؛ وَالْحَاضِرَةِ ؛ وَلَقَفا ؛ وَالْفَيْضِ ؛ وَبُوَاطُ ؛ وَالْمُصَلَّى ؛ وَبَدْرَاً ؛ وَجِفَاف ؛ وَوَدَّانَ ؛ وَيَنْبُعَ ؛ وَالْحَوْرَاءُ
وَنَزَلُوا مَا أَقْبَلَ مِنْ الْعَرْجِ ؛ وَالخْبِتَينَ ؛ وَالْرُّوَيْثَةِ ؛ وَالرَّوْحَاءِ ؛ ثُمَّ اسْتَطَالُوْا عَلَىَ الْسَّاحِلَ؛ وَامْتَدُّوا فِيْ التَّهَائِمِ وَغَيْرِهَا؛ حَتَّىَ لَقُوْا بَلِيٍّاً وَجُذَامٍ بِنَاحِيَةِ حَقْلٍ مِنْ سَاحِلِ تَيْمَاءَ؛ وَجَاوَرَهُمْ فِيْ مَنَازِلِهِمْ عَلَىَ الْسَّاحِلِ قَبَائِلَ مِنْ كِنَانَةَ؛ وَنَزَلَتْ طَوَائِفُ مِنْ جُهَيْنَةَ بِذِى الْمَرْوَةِ وَمَا يَلِيْهَا إِلَىَ لَفِيْفٌ (فَيْف))اي تل افيف (تل ابيب)؛ فَلَمْ تَزَلْ جُهَيْنَةَ بِمَنَازْلَهَا حَتَّىَ جَاوَرْتُهُمْ بِهَا أَشْجَعُ بْنِ رَيْثِ بْنِ غَطَفَانَ بْنِ سَعْدِ بْنِ قَيْسٍ بْنِ عَيْلَانَ؛ ثُمَّ نَزَلَتْهَا مَعَهُمْ مُزَيَّنَةٍ بْنِ أُدٍّ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ الْيَاسُ بْنِ مُضَرَ؛ فَتَجاوَرّتِ هَذِهِ الْقَبَائِلُ فِيْ هَذِهِ الْبِلادِ؛ وَتَنَافَسُوُا فِيْهَا؛ وَبَيَانِ مَا صَارَ لِكُلِّ قَبِيْلَةٍ مِنْ تِلْكَ الْجِبَالَ وَبِلَادِهَا؛ فِيْ الْمَوْضِعِ الَّذِيْ فِيْهِ حَدِيْثَ تِلْكَ الْقَبِيْلَةِ .
قَالَ أَبُوْ صَفْوَانَ الْمَرْوانِيّ الْجُهَنِيّ عَفَا الْلَّهُ عَنْهُ :
وَجُهَيْنَةُ لِعِزّهَا وَمَنَعَتِهَا لَمْ تُغْلَبُ وَتُضْرَسُ مِنْ بِِلَادِهَا فِيْ قَدِيمِ الدّهْرِ أَوْ حَدِيثِهِ؛ كَمَا أُجْلِيَتْ عَنْ مَحَالّهَا أَكْثَرُ الْأَعَارِيبِ فِي الْجَاهِلِيّةِ وَالْإِسْلَامِ؛ وَقَدْ قَالَ شَاعِرٌ جَاهِلِيٌّ قَدِيمٌ مِنْ جُهَيْنَةَ فِي (كِتَابِ وَصَايَا الْمُلُوْكِ وَأَبْنَاء الْمُلُوْكِ مِنْ وَلَدِ قَحْطَانَ بْنِ هُوْد) :
وَأَرْضِ الْحِجَازِ أَوّلِ مَنْ سَكَنَهَا: الْعَمَالِيقِ ؛ وَجُرْهُمٍ ؛ وَقَطُورَا ؛ فِيمَا ذَكَرَ أَصْحَابِ التّوَارِيخِ وَالنّسّابُونَ؛ وَجُهَيْنَةُ نَزَلَتْ عَلَى بَقَايَا مِنْ جُرْهُمٍ الْآخِرَة عُمُومَةِ بَنِي قَطُورَا؛ وَلِهَذَا قَالَتْ الْجُرْهُمِيّةَ لِلْجُهَنِيّانِ : وََيُبَلِّغُنِيْ بِلَادَ قَطُورَا ؟؛ وَقُطُوْرا: فِيْ تَرْجَمَة الْلُّغَةِ الْعِبْرِيَّةِ تَعْنِيْ: (الْبَخُورِ)؛ وَلَعَلَّ لِلْاسْمِ عَلَاقَةٌ وَصِلَةِ مَا بِقَوَافِلَ الْبَخُورِ الْقَدِيْمَةِ؛ الْمُتجَّةِ مِنْ بِلَادِ الْعَرَبِ نَحْوَ بِلَادِ الْكَنْعَانِيِّيْنَ مِصْرَ؛ وَالْشَّام؛ وَفِلَسْطِيْن؛ وَكَانَ الْبَخُور ؛ وَالبَانُ ؛ وَالْعُطُوْر ؛ يَجْلِبُ مِنْ بِلَادٍ الْعُرْبِ وَيُسْتَعْمَلُ كطُقَوسُ فِيْ الْمَعَابِدِ كَمَا تَذْكُرُ نُصُوْصِ الْتَّوَّارِة .
وَأمَّا الْعَمَالِيقُ فَكَانُوا جَبَابِرَةٌ هَلَكُوا قَبْلَ مَنْزَلِ جُهَيْنَةَ؛ وَقَدْ وَرَدَ فِيْ الْعَهْدِ الْقَدِيْم (سفْر الْخُرُوْجِ) خَبَر مُحَارَبَةِ الْعَمَالِيَق لِبَنِي إسْرَائِيلَ :
17-8 : وَجَاء بَنُو الْعَمَالِيَق؛ فَحَارَبُوا إِسْرَائِيْل فِي رَفِيْدِيْمَ
17-9 : فَقَال مُوْسَى لِيَشُوع: خُذ خِيَرَةِ رِجَالِكَ وَاخْرُج لِمُحَارَبَةَ الْعَمَالِيَق؛ وَغْداً أَّقِفُ عَلَى رَأْسِ الْتَّلَّة وَعَصَا الْلَّهِ فِي يَدِي
17-10 : فَفَعَل يَشُوْعُ كَمَا قَال لَه مُوْسَى فَحَارَب الْعَمَالِيَق؛ وَمُوَسَى وَهَرُوْن وَحُوْر صَعِّدُوْا إِلَى رَأْس الْتَّلَّةِ
17-11: فَكَان إِذَا رَفَع مُوْسَى يَدَهُ يَنْتَصِرُ بَنُو إِسْرَائِيْل؛ وَإِذَا حَط يَدَه يَنْتَصِرُ الْعَمَالِيَقُ
17-12: وَلَمَّا تَعِبَت يَدَا مُوْسَى؛ أَقْعَدَهُ هَرُوَنَ وَحُوْرُ عَلَى حَجَرٍ وَسَنَدَا يَدَيْهِ؛ إِحداهُمَا مِن هُنَا وَالأُخَرى مِن هُنَاك؛ فَكَانَت يَدَا مُوْسَى ثَابِتَتَيْن إِلَى غُرُوْبِ الْشَّمْس
17-13: فَهَزَمَ يَشُوْع بَنِي عَمَالِيْق بِحَدَّ الْسَّيْفِ
17-14: وَقَال الْرَّب لِمُوْسَى: (أُكْتُب خَبَرَ هَذَا الْنَّصَّرِ ذِكْراً فِي الْكِتَابِ وَقُل لِيَشُوعَ: سَأَمْحُو ذِكْرَ عَمَالِيْقَ مِن تَحْتِ الْسَّمَاء)
ثُمّ سَلّطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ بُخْتُ نُصّرَ الْبَابِلِيّ فَدَوّخَهُمْ وَجَاسَ خِلَالَ دِيَارِهِمْ؛ وَلَمْ يُبْقِي مِنْهُمْ غَيْر َبَقَايَا وَطَلَائِعٌ تَحْصَنَتْ فِي الشّوَاهِقِ وَالْجِبَال؛ قَالَ الطّبَرِيّ : وَذُكِرَ أَنّ اللّهَ تَعَالَى أَوْحَى فِي ذَلِكَ الزّمَانِ إلَى إرْمِيَاءَ بن حَلْقِيَا أَنْ اذْهَبْ إلَى بُخْتَنَصّرَ فَأَعْلِمْهُ أَنّي قَدْ سَلّطْته عَلَى الْعَرَبِ . انتهى؛ وَقَدْ أَلْفَيْتُ مِصْدَاقُ هَذَا فِي (سفر إرْمِيَا) :
49-29 : خُذُوْا خِيَامَهُمْ؛ وَغَنَمَهُمْ؛ وَسَتَائِرَهُمْ؛ وَجَمِيْعَ أَدَوَاتِهِمْ وَجِمَالَهُمْ؛ وَنَادَوْا عَلَيْهِمْ بِالْرُّعْبِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ
49-30 : أُهْرُبُوا سَرِيْعا وَاخْتَبِئُوْا يَا سُكَّانَ حَاصُوْرَ؛ لِأَنَّ نُبُوَخُذْ نَصَّرَ مَلِكَ بَابِلَ نَوَىً عَلَيْكُمْ شَرُا وَدَبَّرَ مَكَيْدَةً .
وَأَمّا جُرْهُمَ وَقَطُورَاءَ فَهُمْ إخْوَةٌ نَزَلُوْا بِمَكَّةَ عَلَىَ هَاجَرَ وَإِسْمَاعِيْلَ عَلَيْهِمَا الْسَّلَام؛ فَبَغَوْا فِي الْحَرَمِ وَتَنَافَسُوا فِي الْمُلْكَ وَتَحَارَبُو بِهَا فَسَلّطَ اللّهُ عَلَيْهِم الذّرّ وَالنَغَافُ وَأَهْلَكَ بَقِيّتَهُمْ غَرقاً بِسَيْلِ وَادِي إِضَمَ فِي دَارِ جُهَيْنَةَ؛ يَقُولُ ابْنُ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيّ فِي «كِتَابِ الْمَعَارِفِ »: وَمَنْ وُلِد أَرْفَخْشَدْ: يَقْطُنُ بْنِ عَابِرَ بْنِ شَالِخَ بْنِ أَرْفَخْشَدَ بْنِ سَامَ بْنِ نُوَحٍ؛ وَيَقْطُنُ هُوَ: أَبُوْ جُرْهُمَ بْنِ يَقْطَنَ، وَجُرْهُمٍ هُوَ ابْنُ عَمِ يَعْرُبَ؛ وَكَانَتْ جُرْهُمٍ مِمَّنْ سَكَنَ الْيَمَنِ وَتَكَلَّمَ بِالْعَرَبِيَّةِ؛ ثُمَّ نَزَلُوْا بِمَكَّةَ فَكَانُوْا بِهَا؛ وَقُطُوْرا بَنُوْ عَمٍّ لَهُمْ؛ ثُمَّ أَسْكَنَهَا الْلَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِسْمَاعِيْلُ عَلَيْهِ الْسَّلَامُ فَنَكَحَ فِيْ جُرْهُمَ فَهُمْ أَخْوَالِ وَلَدِهِ
وَلَوْ نَطَقَتْ يَوْمًا قُبَاء لْخَبَرْت .... بِأَنَّا نَزَلْنَا قَبْلَ عَادٌ وَتُبّعُ
وَآطَامِنَا عَادِيَةٌ مُشْمَخِرَّاتٍ ....... تَلُوحُ فَتُنكِي مِنْ يُعَادِي وَتَمْنَعُ
وَكَانَ مِمَّنْ بَقِيَّ مِنَ الْيَهُود حِينَ نَزَل الْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ عَلَيْهِمْ: بَنُو القصيص؛ وَبَنُو نَاغِصَة؛ مَعَ بَنِي أُنَيْفٍ؛ وَبَنُوْ مَرْثَد حَيٍّ مِنْ بَلِيّ. إِِنْتَهَى مَا نَقَلْنَاهُ عَنْ الْإِخْبَارِيُّ مُحَمَّد بْنِ الْحَسَنِ بْن زَبَالَةَ .
ثم للنظر الى اثار الحجاز
اولا لنرى الكتابة العبرية التوراتية
هذه هي الكتابة العبرية الاولى او العبرية التوراتية وهي كتابةالتوراة ولنقارنها بما وجد من اثار الحجاز
معركة بين البابلين على الفرس وبين العرب اغارة على قوافل الجمال
اغارة اابابلين على اهل الحجاز
تصوير للعجل معبود بني اسرائيل ثم رسم القوافل رسم القدم اللذي يتخذه بني اسرائيل محل البصمة
ماهذه الثقوب ؟؟؟ الموجودة باثار لحجاز ؟؟؟
هذه الثقوب ؟اهي ثقوب الادعية للصلاة اليهودية
المراجع
تفسير القرطبي لسورة الانبياء http://www.iid-alraid.de/enofquran/tafseer/tafseerbooks/qurtby/qurtby323.htm
أبو محمد الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني، صفة جزيرة العرب، صص 106-107 .
یاقوت الحموی معجم البلدان، جلد 5، ص 69.
الكتاب : التعريف بالأنساب والتنويه بذوي الأحساب
المؤلف : أبو الحسن اليمني القرطبي
مصدر الكتاب : موقع الوراق
http://www.alwarraq.com
http://www.muslems.net/vb/248708-post306.html
المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام http://www.arabi.im/printthread.php?t=97098&pp=15&page=22
الموسوعة الشاملة تاريخ بن خلدون
http://www.islamport.com/b/4/tareekh/%DF%CA%C8%20%C7%E1%CA%C7%D1%ED%CE/%CA%C7%D1%ED%CE%20%C7%C8%E4%20%CE%E1%CF%E6%E4_1/%CA%C7%D1%ED%CE%20%C7%C8%E4%20%CE%E1%CF%E6%E4%20017.html
الكتاب : تبصير المنتبه بتحرير المشتبه http://islamport.com/d/1/trj/1/114/2738.html?zoom_highlightsub=%DE%DD%E6
المؤلف : ابن حجر العسقلاني
مصدر الكتاب : الوراق
سفر الامثال http://www.sacred-texts.com/bib/cmt/kad/pro030.htm
R. Dozy, Die Israeliten zu Mekka, S. 13
Edouard-Marie Gallez, Le Messie et son prophète, t2, éditions de Paris, 2005, p272 réf. : Mingana Alphonse, Leave from three
ابن سعد، الطبقات الكبرى، ، ج1، ص 48-49
ابن هشام، السيرة النبوية، تحقيق:مصطفى السقّا-الأبياري-شلبي، دار الكتب العلميّة، لبنان، 2004، ص115
ديوان حسّان بن ثابت، تحقيق: د.وليد عرفات، دار صادر، 2006، ج2، ص109
Histoire d'Héraclius, l'Evêque Sebeos, op.cit
الهاجريّون" لباتريسيا كرون ترجمة نبيل الفياض
http://www.egyptianoasis.net/%C7%E1%E3%C7%C6%CF%C9-%C7%E1%E3%D3%CA%CF%ED%D1%C9-15/%E3%DF%C9-%E3%D0%DF%E6%D1%C9-%C8%C7%E1%C5%D3%FA%E3-%DD%ED-%D3%DD%D1-%C7%E1%CA%DF%E6%ED%E4-48125/
تاريخ الطبري ج2 http://www.yasoob.com/books/htm1/m024/28/no2810.html
الكتاب : معجم ما استعجمالمؤلف : أبو عبيد البكري
مصدر الكتاب : الوراق
http://www.islamport.com/b/4/buldan/%DF%CA%C8%20%C7%E1%C8%E1%CF%C7%E4/%E3%DA%CC%E3%20%E3%C7%20%C7%D3%CA%DA%CC%E3/%E3%DA%CC%E3%20%E3%C7%20%C7%D3%CA%DA%CC%E3%20005.html
تاج العروس للزبيدي الجزء العاشر ص 2701
http://www.yasoob.com/books/htm1/m026/30/no3050.html
الانساب السمعاني ج 2
كتاب الاغاني
قلائد الجمان بالتعريف في عن قبائل عرب الزمان :القلقشندي
هناك تعليق واحد:
موضوع شيق جدير بالقراءة ، كل التحايا لجهدك الكبير
إرسال تعليق