Popular Posts

الأحد، 12 أغسطس 2012

لما يصلي اليهود باتجاه الصخرة ؟وهل كان المسلمون يصلون باتجاه فلسطين ؟؟؟

لما كانت بيت المقدس او يورشاليم اولى القبلتين ؟لما لم تكن الكعبة المشرفة وهي اقدس واقدم بقعة مباركة بالارض القبلة اولى للصلاة اولا لتمعن هذه الاية جيدا .
( قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون ( 144 ) )
تمعن هذا الحديث جيدا
قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : كان أول ما نسخ من القرآن القبلة ، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة ، وكان أكثر أهلها اليهود ، فأمره الله أن يستقبل بيت المقدس ، ففرحت اليهود ، فاستقبلها رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعة عشر شهرا ، وكان يحب قبلة إبراهيم فكان يدعو إلى الله وينظر إلى السماء ، فأنزل الله : ( قد نرى تقلب وجهك في السماء ) إلى قوله : ( فولوا وجوهكم شطره ) فارتاب من ذلك اليهود ، وقالوا : ( ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب [ يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم ] ) وقال : ( فأينما تولوا فثم وجه الله ) [ البقرة : 115 ] وقال الله تعالى : ( وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه

  وقال القرطبي : روى ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما بين المشرق والمغرب قبلة لأهل المسجد ، والمسجد قبلة لأهل الحرم ، والحرم قبلة لأهل الأرض في مشارقها ومغاربها من أمتي " ] . 
فيما سبق روينا لكم قصة الصخرة وقصة بيت ايل وهي حق ليست باطل وفيما يلي نروي لكم بايجاز ثانية قصة الصخرة..ذكر بالتوراة ان بينما سيدنا يعقوب خارجا من قبل بئر الشبع وهو بئر زمزم( ارجع الى ما سبق لتعرف الارتباط) فجلس الى مكان قريب وغفا واثناء غفوته راى الملائكة يعرجون الى السماء فتيقن انهم يعرجون الى البيت المعمور وعرش الرحمن (ارجع الى ما سبق) فاخذ صخرة وضعها ليحدد مكان البيت المعمور وقال ا نا هذا بيت الله قاصدا به البيت المعمور والعرش وقال ان المكان كان يدعى اللوز  فوضعت من يومها  قبلة لابناء ادم وقبلة للملائكة  وهذا منطقي بان يكون عرش الرحمن والبيت المعمور اقدس من الكعبة المشرفة ولكن البيت المعمور بالسماء اما الكعبة فهي اقدس بقعة بالارض

وهذا نص ما ذكر بالتوراة

10 فَخَرَجَ يَعْقُوبُ مِنْ بِئْرِ سَبْعٍ وَذَهَبَ نَحْوَ حَارَانَ.
11 وَصَادَفَ مَكَانًا وَبَاتَ هُنَاكَ لأَنَّ الشَّمْسَ كَانَتْ قَدْ غَابَتْ، وَأَخَذَ مِنْ حِجَارَةِ الْمَكَانِ وَوَضَعَهُ تَحْتَ رَأْسِهِ، فَاضْطَجَعَ فِي ذلِكَ الْمَكَانِ.

12 وَرَأَى حُلْمًا، وَإِذَا سُلَّمٌ مَنْصُوبَةٌ عَلَى الأَرْضِ وَرَأْسُهَا يَمَسُّ السَّمَاءَ، وَهُوَذَا مَلاَئِكَةُ اللهِ صَاعِدَةٌ وَنَازِلَةٌ عَلَيْهَا.
13 وَهُوَذَا الرَّبُّ وَاقِفٌ عَلَيْهَا، فَقَالَ: «أَنَا الرَّبُّ إِلهُ إِبْرَاهِيمَ أَبِيكَ وَإِلهُ إِسْحَاقَ. الأَرْضُ الَّتِي أَنْتَ مُضْطَجِعٌ عَلَيْهَا أُعْطِيهَا لَكَ وَلِنَسْلِكَ.
14 وَيَكُونُ نَسْلُكَ كَتُرَابِ الأَرْضِ، وَتَمْتَدُّ غَرْبًا وَشَرْقًا وَشَمَالاً وَجَنُوبًا، وَيَتَبَارَكُ فِيكَ وَفِي نَسْلِكَ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ.
15 وَهَا أَنَا مَعَكَ، وَأَحْفَظُكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ، وَأَرُدُّكَ إِلَى هذِهِ الأَرْضِ، لأَنِّي لاَ أَتْرُكُكَ حَتَّى أَفْعَلَ مَا كَلَّمْتُكَ بِهِ».
16 فَاسْتَيْقَظَ يَعْقُوبُ مِنْ نَوْمِهِ وَقَالَ: «حَقًّا إِنَّ الرَّبَّ فِي هذَا الْمَكَانِ وَأَنَا لَمْ أَعْلَمْ!».
17 وَخَافَ وَقَالَ: «مَا أَرْهَبَ هذَا الْمَكَانَ! مَا هذَا إِلاَّ بَيْتُ اللهِ، وَهذَا بَابُ السَّمَاءِ».
18 وَبَكَّرَ يَعْقُوبُ فِي الصَّبَاحِ وَأَخَذَ الْحَجَرَ الَّذِي وَضَعَهُ تَحْتَ رَأْسِهِ وَأَقَامَهُ عَمُودًا، وَصَبَّ زَيْتًا عَلَى رَأْسِهِ.
19 وَدَعَا اسْمَ ذلِكَ الْمَكَانِ «بَيْتَ إِيلَ»، وَلكِنِ اسْمُ الْمَدِينَةِ أَوَّلاً كَانَ لُوزَ.
20 وَنَذَرَ يَعْقُوبُ نَذْرًا قَائِلاً: «إِنْ كَانَ اللهُ مَعِي، وَحَفِظَنِي فِي هذَا الطَّرِيقِ الَّذِي أَنَا سَائِرٌ فِيهِ، وَأَعْطَانِي خُبْزًا لآكُلَ وَثِيَابًا لأَلْبَسَ،
21 وَرَجَعْتُ بِسَلاَمٍ إِلَى بَيْتِ أَبِي، يَكُونُ الرَّبُّ لِي إِلهًا،
22 وَهذَا الْحَجَرُ الَّذِي أَقَمْتُهُ عَمُودًا يَكُونُ بَيْتَ اللهِ، وَكُلُّ مَا تُعْطِينِي فَإِنِّي أُعَشِّرُهُ لَكَ
سفر التكوين 28


لذا القبلة الولى هي بالسماء الى البيت المعمور وهذا سبب رفع راس الرسول صلى الله عليه وسلم الى السماء فهو من الحق يعرف اين هي القبلة وكان حريصا لتقبل القبلة وهذا ما قصد به تقلب وجهك بالسماء ونحن كمسلمين نعرف اين هو البيت المعمور ونعرف ان الحجاز مقدسة ومما ياكد اكثر هذه الفرضية قوا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم انه قال ان الحرم قبلة اهل الارض قاصدا ان البيت المعمور هو قبلة اهل السماء


 والان لندقق بهذه الايات
وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون ( 144 )

 أي : واليهود الذين أنكروا استقبالكم الكعبة وانصرافكم عن بيت المقدس يعلمون أن الله تعالى سيوجهك إليها ، بما في كتبهم عن أنبيائهم ، من النعت والصفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، وما خصه الله تعالى به وشرفه من الشريعة الكاملة العظيمة ، ولكن أهل الكتاب يتكاتمون ذلك بينهم حسدا وكفرا وعنادا ; ولهذا يهددهم تعالى بقوله : (
وما الله بغافل عما يعملون
من تفسير ابن كثير
اي ان اليهود يعرفون ان الكعبة هي اقدس مكان بالارض وهي قبلة اهل الاض ولكنهم يكابرون وتاخذهم العزة بالاثم

فارتاب من ذلك اليهود ، وقالوا : ( ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب [ يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم

ابن كثير
اي ان اليهود يعلمون انما جاء رسول الله بالحق وانهم كما تقر كل كتبهم اضاعوا مكان الحج و مكان سيناء وكثير من مواضعهم المقدسة كقبر سيدنا موسى عليه السلام .وصاروا في شك وريبة هل الكعبة هي بيت الله المسمى ظلما الهيكل هل ما كان يتجاهله كثير من اليهود من اقوال بعض علمائهم فاصبحوا يتسالون . وهذا دليل علمهم بان السول صلى الله عليه وسلم انزل بالحق وهذا ما ااكد بعض شكوكهم من موقع الحج الصحيح الحق

الصخرة هي قبلة اليهود وليست القدس او يورشليم هي بيت ايل اي بيت الله ولم ياتي ذكر انها بالقدس او ببيت المقدس او يورشاليم وهذه الصخرة كما ترون صخرة صغيرة بحجم شاهد القبر كما ترون اي ليست الصخرة اللتي بقبة الصخرة  هي صخرة بمنطقة اللّوز كما تقول التوراة وليست ب يورشاليم و اليكم المقاطع اللتي تتذكر صخرة التتويج بالتوراة
http://jahtruth.net/stone.htm

اذا هل هذه الصخرة بالقدس ام اين هي ؟؟ هذه الصخرة خلعت من مكانها واستقرت بكنيسة وستمنستر، إنكلترا
، http://asis.com/users/stag/stone.html

وهذه هي الصخرة الشاهد على قبلة اليهود للبيت المعمور



الان ما قصة صخرة قبة الصخرة ؟؟؟؟ على حسب المعتقد اليهودي هي صخرة وقف عليها سيدنا ابراهيم ليضحي بابنه !!هنا تاتي ضحالة فكر العرب و المسلمين هل تكذبون القران يا عرب و تكذبون دمائكم العربية و تتبعوا اقوال الصليبين بان ابراهيم ضحى بابنه بفلسيطن و ليس بعرفة او منى ؟؟؟

The odds and ends I was gathering are the fruits of one of Israel’s most intriguing archaeological undertakings: a grain-by-grain analysis of debris trucked out of the Temple Mount, the magnificent edifice that has served the faithful as a symbol of God’s glory for 3,000 years and remains the crossroads of the three great monotheistic religions.
Jewish tradition holds that it is the site where God gathered the dust to create Adam and where Abraham nearly sacrificed his son Isaac to prove his faith. King Solomon, according to the Bible, built the First Temple of the Jews


Read more: http://www.smithsonianmag.com/history-archaeology/What-is-Beneath-the-Temple-Mount.html#ixzz23LRGFmOh

http://www.smithsonianmag.com/history-archaeology/What-is-Beneath-the-Temple-Mount.html

الآن من يكسب الرهان العرب ام الصليبين

المراجع

القرآن الكريم
التوراة
ويكبديا
تفسير القرطبي
 http://asis.com/users/stag/stone.html

http://jahtruth.net/stone.htm

http://www.smithsonianmag.com/history-archaeology/What-is-Beneath-the-Temple-Mount.html